لم يكد السور الجديد الذي تمت إقامته في محيط ملعب أدرار يرى النور حتى أُثبتت محدودية فعاليته على يد أحد المقتحمين.
ويبقى الهدف من هذا السور منع التسلل والدخول إلى الملعب بدون تذاكر، لكن ما يحدث على أرض الواقع كشف ضعف التخطيط والتنفيذ.
السور الجديد، الذي كان يُفترض أن يكون حلاً للتسلل غير القانوني، أصبح جزءاً من المشكلة، بل وأثار استياء بعض المتابعين الذين رأوا أنه يسيء إلى الشكل الجمالي للملعب دون تحقيق غايته الأساسية.